اكتشف أهم امراض اللثة بالصور وما هي مضاعفات عدم علاجها؟

امراض اللثة بالصور، أمراض اللثة تشكل تهديداً لصحة الفم والجسم. يجب التعرف عليها وعلى علاجها للحفاظ على صحة لثة قوية، ونحن في الفقرات المقبلة سوف نتعرف بشكل مفصل على أهم أمراض اللثة والأسباب التي تؤدي إلى ذلك وأعراضه، والطرق العلاجية المختلفة التي تساعد على التغلب على تلك الحالة.

امراض اللثة بالصور

تعتبر أمراض اللثة من بين الأمراض الأكثر شيوعًا في العالم وتؤثر على صحة الفم والأسنان بشكل كبير، ويتسبب في حدوثها تراكم البلاك الجرثومي الذي يتكون من الفضلات التي تجمعت بين الأسنان واللثة.

ومن أهم الأسباب التي تؤدي إلى تراكم البلاك الجرثومي هي عدم العناية الجيدة بالفم والأسنان وتناول السكريات بكثرة والتدخين وتغذية غير صحية.

ويشمل مرض اللثة عدة أعراض ومؤشرات، منها التورم والاحمرار والنزيف في اللثة، وانتفاخ اللثة وتحولها إلى اللون الأحمر الداكن وتأثر الرائحة الفموية. وتظهر الأعراض الأكثر حدة في الفترة المسائية وخاصة عند الاستيقاظ من النوم.

وتستطيع الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن المختلفة أن تساعد على تحسين صحة اللثة، ومن دونها البطاطا المشوية والفاكهة الحمراء الغنية بمضادات الأكسدة والكوينزيم، والتي تعد من الأطعمة الصحية واللذيذة.

ومن أجل تجنب الإصابة بأمراض اللثة فيجب الحرص على النظافة والعناية الجيدة بالفم والأسنان، من خلال فرك الأسنان بالفرشاة والخيط، واستخدام مضادات الجراثيم للفم والمعجون الأسنان الخاص للوقاية من تراكم البلاك الجرثومي، وللمزيد عن مشاكل اللثة وعلاجها اضغط على الرابط التالي.

ما هي اللثة 

تختلف أسباب تخلل الأسنان من حالة إلى أخرى، إذ قد يحدث ذلك بسبب اهتراء السن بمرور الزمن أو جراء التهاب اللثة، ورغم أن تخلل الأسنان يعتبر شيئاً طبيعياً عند البعض، إلا أن هذا الأمر يستدعي القلق والتدخل الطبي عند الآخرين.

فعندما يصاب الفرد بحالة تخلل في الأسنان، فإنه يجب عليه اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة المشكلة قبل أن تزداد خطورتها ويحدث تآكل أكبر في الأسنان، في بعض الحالات قد يحتاج الفرد إلى علاج جذري أو خلع السن المتضرر واستبداله بزرع أو جسر.

تحتاج لثة صحية لابتسامة مشرقة، دع فريقنا المتخصص في المركز الطبي لرعاية الأسنان يوفر لك أفضل الحلول لعلاج أمراض اللثة.

ما هي اسباب امراض اللثة

يحتاج الأشخاص إلى التحري عن هذه الأسباب والعمل على تجنبها للحفاظ على صحة الفم والأسنان، لذلك سنذكر في هذا المقال أهم الأسباب الشائعة لأمراض اللثة، وهي:

•  تراكم البلاك: يعتبر التراكم الزائد للبلاك أحد الأسباب الرئيسية لأمراض اللثة، حيث يؤدي تراكم البلاك إلى التهاب اللثة وخراج اللثة وفقدان الأسنان. ويمكن الحد من هذه المشكلة من خلال الحفاظ على نظافة الفم وتفريش الأسنان بانتظام.
•  التدخين: يعتبر التدخين أحد العادات الخاطئة التي تسبب ضرراً كبيراً للثة، حيث يؤدي التدخين إلى تحريض اللثة وتدميرها بشكل تدريجي. ويجب على المدخنين الحذر والعمل على التخلص من هذه العادة الخطيرة.
• الحمل: تعتبر فترة الحمل من الأوقات الحساسة التي تغير فيها المرأة بعض النواحي الفسيولوجية في جسدها، وتتأثر اللثة بشكلٍ مباشر بذلك، حيث ترتفع نسبة الهرمونات في جسم الأم الحامل، مما يؤدي إلى زيادة حساسية اللثة وتورمها ونزيفها.
• تناول بعض أنواع الأدوية: تتعدد الأدوية التي يمكن أن تسبب مشكلات في اللثة مثل الأدوية المضادة للتشنجات وأدوية الذبحة الصدرية والعديد من الأدوية المضادة للالتهابات التي يتم تناولها بشكل عام.
• العدوى الفموية: يمكن أن تسبب العدوى الفموية العديد من المشاكل الصحية، ومن بين هذه المشاكل مشاكل اللثة، ويجب الحذر من العدوى الفموية للحفاظ على صحة اللثة والأسنان.
•  نقص اللعاب: يزيد نقص اللعاب في الفم من احتمال إصابة الشخص بأمراض اللثة، حيث يكون اللعاب هو المادة التي تحافظ على الفم رطباً، وبدونه يجعل الفم أكثر عرضة للحساسية والالتهاب والإصابة ببكتيريا الفم.
•  عوامل وراثية: تعتبر العوامل الوراثية من الأسباب الشائعة لأمراض اللثة، حيث يكون هناك بعض الأشخاص الذين يكونون أكثر عرضة لهذه المشكلات من الآخرين، ويجب عليهم الاعتناء بصحة لثتهم بشكلٍ أكبر.

اعراض امراض اللثة

هناك العديد من الأعراض التي تشير إلى وجود مشكلة في اللثة، وهي:

1. التهاب اللثة: يعتبر التهاب اللثة (الذي يعرف أيضًا باسم مرض اللثة) هو النوع الأكثر شيوعًا من أمراض اللثة. يحدث عندما تتسبب البكتيريا الموجودة في بقايا الطعام واللعاب والرواسب الصلبة (الجير) في التهاب اللثة، ويتسبب في تلف النسيج المحيط بالأسنان.
2. احمرار اللثة: عندما تصاب اللثة بالتهاب، قد تصبح أحمر أكثر من اللون الطبيعي وتبدو متورمة.
3. تورم اللثة: يترافق التهاب اللثة أيضًا مع تورم الأنسجة المحيطة بها، مما يجعلها متورمة وحساسة للمس.
4. الم في اللثة أو الأسنان: يمكن أن يتسبب التهاب اللثة أيضًا في آلام في اللثة أو الأسنان نتيجة للتورم أو التهيج.
5. رائحة الفم الكريهة: بسبب التهاب اللثة، يزداد نمو البكتيريا في الفم، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة.
6. نزيف اللثة ونزول الدم في بعض الأحيان: تظهر اللثة السليمة ندية وتقليدية، ولا يجب أن تتخذ أي أعراض للدم. إذا كنت تلاحظ نزيف اللثة، قد يشير ذلك إلى وجود التهاب اللثة.
7. التهاب اللثة التقرحي الحاد :يمكن أن يحدث هذا النوع من التهاب اللثة بشكل مفاجئ، والذي يتسبب في ظهور التهابات في اللثة العميقة والنزف.

تجنب الآلام والمشاكل المزعجة مع علاجات فعالة وشاملة لأمراض اللثة في مركزنا الطبي لرعاية الأسنان.

مضاعفات إهمال علاج امراض اللثة

قد يواجه البعض مشكلات صحية في اللثة، مثل التهاباتها، وإذا لم يتم علاج هذه المشكلات بالشكل المناسب، فسيتعرض المريض لمضاعفات صحية خطيرة نستعرضها فيما يلي:

1. فقدان الأسنان: يعتبر الفقدان المبكر للأسنان من أبرز المضاعفات المحتملة لإهمال علاج التهابات اللثة، ويعود ذلك إلى أن التهابات وعدوى اللثة يمكن أن تتسبب في تدمير الأنسجة الداعمة للأسنان، مما يؤدي إلى انحسار اللثة وفقدان الأسنان.
2. تسوس الأسنان: عادةً ما يكون التهاب اللثة نتيجة لوجود الترسبات الجرثومية على الأسنان، وبضعف حالة اللثة يصعب عليها حماية الأسنان من الجراثيم المسببة للتسوس، ما يؤدي في النهاية إلى تعرض الأسنان للتسوس.
3. انتشار العدوى: قد ينتشر مرض اللثة من اللثة إلى الدم، ما يزيد من خطورته بصورة كبيرة. وبالتالي، إذا تم تجاهل علاج التهابات اللثة، فقد يمتد المرض إلى باقي أنحاء الجسم.
4. مضاعفات قلبية: يمكن أن يتسبب إهمال علاج التهابات اللثة في تراكم بكتيريا على صمامات القلب، مما يسبب التهاب القلب. ويمكن أن تحدث هذه المضاعفة خاصةً إذا كان المريض يعاني من مشاكل صحية أخرى كأمراض السكري.
5. مشاكل الهضم: يعتمد الهضم على المزيج الجيد بين العديد من العوامل، ومن بينها تؤثر فم الإنسان على حال التحلل والهضم، إذ إن التهابات الفم واللثة يمكنها أن تزعج عمل الأسنان، وتمنع إنتاج اللعاب الطبيعي المطلوب لإفراز الإنزيمات الهضمية اللازمة في الفم.
6. التهاب المفاصل: إذا تم تجاهل التهابات اللثة، يمكن أن تنتقل البكتيريا إلى المفاصل، مسببةً التهابات وألمًا في المفاصل.

أهم الطرق العلاجية لامراض اللثة عند الطبيب

أمراض اللثة تعد من أكثر الأمراض الشائعة التي تواجه الجميع، لذا فإن العناية باللثة يجب أن تكون من الأولويات في الحفاظ على صحة الفم والأسنان، في هذه الفقرة سوف نستعرض بعض الطرق العلاجية لأمراض اللثة عند الطبيب، ومنها:

1. التنظيف المتخصص: أول خطوة لعلاج أمراض اللثة هو التنظيف المتخصص من قبل الطبيب. حيث يقوم بإزالة طبقة الجير والرواسب التي تتراكم على الأسنان وتسبب الالتهابات في اللثة.
2. الغسول الفموية: تعتبر الغسولات الفموية من الأدوات الهامة في علاج أمراض اللثة، فهي تحتوي على مواد مضادة للبكتيريا والتي تساعد في الحد من تكوين الجراثيم التي تسبب الالتهابات في اللثة.
3. المضادات الحيوية: في بعض الحالات يكون الالتهاب في اللثة متقدماً لدرجة أن التنظيف المتخصص لا يكفي، لذا يصف الطبيب المضادات الحيوية للمساعدة في علاج الالتهاب.
4. ترميم الأسنان: في حالة إذا كان هناك تلف في الأسنان يتسبب في تراكم المواد على الأسنان وتجمع الجراثيم وتسبب الالتهابات في اللثة، يقوم الطبيب بترميم الأسنان لمنع تكرار الالتهاب.
5. العناية المستمرة: بعد العلاج المتخصص، يجب على المريض الاهتمام بالعناية اليومية بصحة الفم والأسنان، مثل تنظيف الأسنان بشكل يومي والمضمضة بمحلول الملح والماء، وتجنب الأطعمة والمشروبات التي تسبب تراكم المواد على الأسنان وتجمع الجراثيم.

ستعد صحة فمك مع برامج مخصصة لعلاج أمراض اللثة، والتي توفرها فرقنا ذات الخبرة في المركز الطبي لرعاية الأسنان.

كيف يمكن تقوية اللثة؟

اللثة الصحية هي الضامن الأساسي لإبقاء الأسنان في مكانها الصحيح ومنعها من التراخي والسقوط، ولتحقيق ذلك هناك العديد من الطرق التي يمكن اتباعها لتقوية اللثة، منها:

• أولاً، يجب القيام بعملية تنظيف الأسنان بشكل منتظم وبطريقة صحيحة. فلا يكفي فرك الأسنان فقط، بل ينبغي استخدام الفرشاة ومعجون الأسنان والخيط الطبي وغسول الفم للحصول على أفضل النتائج. ويجب تجنب التدخين والتهابات الفم للحفاظ على صحة الأسنان.
• ثانياً، من الطرق الطبيعية لتقوية اللثة هي استخدام الأعشاب المختلفة، مثل الألوفيرا وزيت الشاي، التي تساعد على تنظيف الفم ومواجهة البكتيريا الضارة والمسؤولة عن الأمراض المختلفة. ويمكن استخدام هذه الأعشاب بأكثر من طريقة، مثل الإضافة إلى المضمضة أو الشاي أو حتى الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالمواد المفيدة.
• ثالثاً، يمكن استخدام الخيط الطبي والمواد الأخرى المتوفرة في الأسواق المتخصصة لتقوية اللثة وحمايتها من الأضرار المحتملة. وبعض هذه المواد تحتوي على مركبات مضادة للالتهابات والجراثيم والفطريات، مما يجعلها أكثر فاعلية في الحفاظ على صحة الفم والأسنان.
• وأخيراً، يجب الحفاظ على الحمية الغذائية السليمة وعدم تناول الأطعمة الضارة التي تسبب التسوس والتهاب اللثة. ويجب تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمواد المفيدة التي تساعد على تعزيز صحة الفم والجهاز الهضمي.

كيفية علاج امراض اللثة في المنزل

عادةً ما يكون علاج هذه الأمراض باهظًا بالمال، ولكن يمكن علاجها في المنزل بسهولة باستخدام طرق بسيطة وفعالة، وهي:

• أولًا وقبل كل شيء، ينبغي مراعاة الصحة الفموية الجيدة بالفرشاة والمعجون بعض العادات التي من شأنها المساعدة في علاج مشاكل اللثة في المنزل.
• يجب أن يتم الفرشاة على الأقل مرتين يوميًا، والمداومة على استخدام خيط الأسنان يوميًا. وبعد الفرشاة، يمكن استخدام مضمضة الفم على أساس يومي لتقليل احتمالات الإصابة.
• يمكن أيضًا الاعتناء بنوعية الطعام وتناول الخضروات والفواكه. هناك طريقة فعالة ومجربة لعلاج التهاب اللثة، وهي استخدام الملح المخلوط بالماء الدافئ.
• عندما يتم استخدام غسول الفم، ينبغي التركيز على تحريك المحلول في الفم لمدة تصل إلى 30 ثانية، ومن ثم يجب زفطه.
• تعتبر زيوت جوز الهند واللوز فعالة في علاج التهاب اللثة. فقط يجب تسخين الزيت وغرسه في اللثة لمدة تصل إلى 30 دقيقة، ثم يغسل بالماء الفاتر.

لا تتردد في الابتعاد عن مشاكل اللثة، احجز موعدك الآن في مركزنا الطبي لرعاية الأسنان للحصول على العناية المهنية والشاملة

متى يكون التهاب اللثة خطير؟

يُعد التهاب اللثة من الأمراض الشائعة التي تصيب فم الإنسان، وقد يتطور إلى حد يصبح خطيراً إذا لم يُعالج بشكل سليم.

إذا كانت الأعراض حادة وتزداد شدتها على مر الأيام، فهذا يشير إلى خطورة المرض وحاجته للعلاج الفوري، تظهر الأعراض الحادة في صورة تعرق شديد، تورم في اللثة، ظهور حبوب بيضاء وحمراء، ورائحة فم كريهة، وقد يشعر المريض بآلام شديدة وصعوبة في الكلام والبلع.

ويجب على المريض في هذه الحالة الاتصال بالطبيب على الفور لتشخيص المرض ووصف العلاج المناسب، حتى لا يتفاقم المرض ويؤدي إلى تلف دائم في اللثة وفقدان الأسنان، كما يمكن لأمراض أخرى مثل السكري ونقص المناعة الاعتلال العام للجهاز المناعي أن تؤدي إلى خطورة التهاب اللثة.

ومع ذلك، فإن الوقاية والعناية الجيدة بالفم والأسنان يمكن أن تمنع التهاب اللثة وحماية فم الإنسان من الأمراض الأخرى المتعلقة بهذه المنطقة.

الوقاية من امراض اللثة

هناك عدد من الإجراءات التي يمكن اتخاذها للحفاظ على صحة الفم والوقاية من أمراض اللثة، في هذه المقالة سنستعرض أبرز النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها للحفاظ على صحة اللثة، وهي:

1. تفادى التدخين: على الرغم من أن التدخين ليس سببًا رئيسيًا لالتهابات اللثة، إلا أنه يزيد من خطر الإصابة بأمراض اللثة ويعرض اللثة للتهيج.
2. تحسين نظام التغذية: تعتبر التغذية المتوازنة مفتاحًا هامًا للحفاظ على صحة الفم واللثة. يجب الحرص على تناول الأغذية الصحية، مثل الفواكه والخضروات، والتقليل من تناول الحلوى والوجبات السريعة.
3. تنظيف الأسنان بشكل دوري: يوصي أخصائيو الأسنان بتنظيف الأسنان مرتين يوميًا بمعجون الأسنان وفرشاة الأسنان ذات الجودة العالية. ينبغي تجنب استخدام فرشاة الأسنان الشديدة أو الخشنة، حيث تسبب تلفًا في المينا وتهيجًا للثة.
4. استخدام المضمضة الفموية: تستخدم المضمضة الفموية للحفاظ على نعومة الفم واللثة وللقضاء على البكتيريا والروائح الكريهة. يجب اختيار الماسك المضاد للجراثيم والذي يتوافق مع نوع بكتريا الفم الخاص بك.
5. استخدام غسول الفم الطبي: تستخدم معظم غسولات الفم الطبية للمحافظة على صحة الفم من خلال تقديم الحماية الكاملة من بكتريا الفم. تتوفر عدة أنواع من غسولات الفم في الأسواق، حيث يمكن اختيار الأنسب لجهاز الفم الخاص بك.
6. مراجعة طبيب الأسنان بشكل دوري: يجب مراجعة طبيب الأسنان بشكل دوري، حيث يتم إجراء الفحوصات والفحوصات اللازمة للتحقق من صحة اللثة والأسنان. تشمل الفحوصات فحص الأسنان والأنسجة المحيطة، وكذلك تقييم تاريخ الأسنان وصحة الفم بشكل عام.
7. التزام بروتين روتيني للعناية بالفم: يجب الالتزام بروتين روتيني للعناية بالفم والأسنان، حيث يتضمن ذلك التنظيف بشكل منتظم والاستخدام الصحيح للفرشاة والمضمضة وغسول الفم.

ستعيد ثقتك بابتسامتك مع خدماتنا الفعالة في المركز الطبي لرعاية الأسنان لعلاج أمراض اللثة، التي تضمن لك راحة وصحة فم مستدام

افضل مركز لعلاج وتجميل الأسنان  

يعتبر المركز الطبي لرعاية الأسنان في القاهرة أفضل مركز لعلاج ورعاية الأسنان، وذلك لأنه يتميز بالعديد من الخدمات والمرافق التي تساعد على توفير العناية الشاملة للأسنان، كما يوفر المركز خدمات طبية شاملة للأسنان من جراحة وتقويم وتركيبات وحشو وعلاج التهابات اللثة، مع فريق طبي متخصص على درجة عالية من الكفاءة والخبرة.

يتميز المركز بعيادات مجهزة بأحدث التقنيات والأجهزة الطبية التي تساعد على تحديد التشخيص الدقيق وتوفير العلاج المناسب لكل حالة، وذلك بفضل الكوادر الطبية المتخصصة والمؤهلة، التي تساعد على توفير الرعاية الصحية الشاملة للأسنان.

كما يتميز المركز بتوافر تأمين طبي يغطي جميع خدمات وعلاجات الأسنان، مما يساعد على تخفيف الأعباء المالية على المرضى والتي تصاحب العلاجات الطبية، ويعتبر هذا التأمين من أهم ما يميز المركز عن غيره من المؤسسات الطبية.

وذلك لتسهيل وصول المرضى للعلاجات والخدمات الطبية بأسهل الطرق الممكنة، كما يتم تقييم أداء الأطباء في المركز من قبل المرضى مما يساعد على تحسين جودة الخدمات المقدمة.